[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نعم قررت أن أغادر المنزل ,
اسمعك تقول أنها مخاطره غير مضمونة العواقب ,
ولكنى أقول لك يا عزيزى أنها مخاطره لا بد منها .... فنحن لمن نصل بعد
لعصر الإنتقال الآنى الأمن الذى يجنبنا النزول إلى الشوارع .
فبعد إتصال هاتفى من أحد الأصدقاء قررنا أن نلتقى فى منزل صديق ثالث لنا
وكان الإتفاق أن نلتقى فى الساعه العاشره مساءاً ...
ارتديت ملابسى وجهزت نقودى ونزلت إلى الشارع ...
انظر فى ساعتى فأجد أننى لن اوفى بموعدى
إذا حاولت أن أذهب مشيا على الأقدام
فاتخذت قرارى بأن اركب , أحدث وسيل من وسائل النقل الحديث
وهى التوك توك ( وكم كنت غرا ساذجا )
ولمن لا يعرف التوك توك .... أخبرك يا صديقى
هى كما قلت أهم وسائل النقل الحديث
وهى بمثابة الإبن الغير شرعى للسياره والموتوسيكل
وبما انها غير شرعيه فلابد لسائقيها أيضا
أن يكونوا إما خارجين عن القانون
أوفى طريقهم لذلك .
فائدتها ... كما أخبرنا وزير( النقل - أو النص نقل -)
خفض نسب البطاله ....
وقد كان .... فانخفضت نسب البطاله
لتزيد على الجانب الآخر فى نسب الجريمه
فانتقل المجرمون من الساحات والشوارع
حيث كان بإمكانهم ممارسه جرائمهم تحت أعين ومسامع الناس
إلى التكاتك المغلقه حيث الوسيله الأسرع والأنجح للإختطاف والتحرش
وكم سمعنا بل وشاهدنا بأعيننا مثل هذه الحوادث ...
نعود لقصتنا والتى سيكون التوك توك بطل أساسى بها
بعد أن أشرت لأحد التكاتك .... حدث شىء غريب
نعم قررت أن أغادر المنزل ,
اسمعك تقول أنها مخاطره غير مضمونة العواقب ,
ولكنى أقول لك يا عزيزى أنها مخاطره لا بد منها .... فنحن لمن نصل بعد
لعصر الإنتقال الآنى الأمن الذى يجنبنا النزول إلى الشوارع .
فبعد إتصال هاتفى من أحد الأصدقاء قررنا أن نلتقى فى منزل صديق ثالث لنا
وكان الإتفاق أن نلتقى فى الساعه العاشره مساءاً ...
ارتديت ملابسى وجهزت نقودى ونزلت إلى الشارع ...
انظر فى ساعتى فأجد أننى لن اوفى بموعدى
إذا حاولت أن أذهب مشيا على الأقدام
فاتخذت قرارى بأن اركب , أحدث وسيل من وسائل النقل الحديث
وهى التوك توك ( وكم كنت غرا ساذجا )
ولمن لا يعرف التوك توك .... أخبرك يا صديقى
هى كما قلت أهم وسائل النقل الحديث
وهى بمثابة الإبن الغير شرعى للسياره والموتوسيكل
وبما انها غير شرعيه فلابد لسائقيها أيضا
أن يكونوا إما خارجين عن القانون
أوفى طريقهم لذلك .
فائدتها ... كما أخبرنا وزير( النقل - أو النص نقل -)
خفض نسب البطاله ....
وقد كان .... فانخفضت نسب البطاله
لتزيد على الجانب الآخر فى نسب الجريمه
فانتقل المجرمون من الساحات والشوارع
حيث كان بإمكانهم ممارسه جرائمهم تحت أعين ومسامع الناس
إلى التكاتك المغلقه حيث الوسيله الأسرع والأنجح للإختطاف والتحرش
وكم سمعنا بل وشاهدنا بأعيننا مثل هذه الحوادث ...
نعود لقصتنا والتى سيكون التوك توك بطل أساسى بها
بعد أن أشرت لأحد التكاتك .... حدث شىء غريب
توقف ...
.... نعم والله العظيم توقف !!
وهوشىء استغربه لأن من اعتقاداتى الراسخه
أن سائقى الميكروباص والتاكسى وحديثا التوكتوك
إنما يمتلكون هذه الوسائل ...لمتعتهم الشخصيه
وكم لمت نفسى حينما اشرت لأحد السائقين
لينظر لى نظره فيما معناها
- إحنــ ـ ــا بنشـ ـتغل عند اللى جابوكوا -
المهم نظرت لسائق التوكتوك لأجده شابا فى مقتبل العمر
يرتدى بنطلون جينز وقميص مزرر إلى أعلى سرته بقليل
لا لا .... لا تجعل الظنون تلعب برأسك ...
فقد كان يغطى النصف الآخر من بطنه
بمجموعه متفرقه من السلاسل
وأشياء أخرى لا أدرى كنهها
وفى فمه شىء أقرب ما يكون إلى السيجاره
حيث تتدرج بشكل مخروطى غريب
فمن الأسفل تجدها ضيقه حرجه
ومن الأعلى تجدها وسعت كل شىء
ثم دار بيننا هذا الحوار القصير ...
-فاضى
- ... أيوه
فركبت ( وكم كنت ساذجاً .... ساذجا ً .... )
-
أن سائقى الميكروباص والتاكسى وحديثا التوكتوك
إنما يمتلكون هذه الوسائل ...لمتعتهم الشخصيه
وكم لمت نفسى حينما اشرت لأحد السائقين
لينظر لى نظره فيما معناها
- إحنــ ـ ــا بنشـ ـتغل عند اللى جابوكوا -
المهم نظرت لسائق التوكتوك لأجده شابا فى مقتبل العمر
يرتدى بنطلون جينز وقميص مزرر إلى أعلى سرته بقليل
لا لا .... لا تجعل الظنون تلعب برأسك ...
فقد كان يغطى النصف الآخر من بطنه
بمجموعه متفرقه من السلاسل
وأشياء أخرى لا أدرى كنهها
وفى فمه شىء أقرب ما يكون إلى السيجاره
حيث تتدرج بشكل مخروطى غريب
فمن الأسفل تجدها ضيقه حرجه
ومن الأعلى تجدها وسعت كل شىء
ثم دار بيننا هذا الحوار القصير ...
-فاضى
- ... أيوه
فركبت ( وكم كنت ساذجاً .... ساذجا ً .... )
-
.. على فين ؟؟
- شرحت له العنوان
وانطلقنا على بركة الله ....
وبينما أنا اتابع الطريق ببصرى
إذا بقنبله تنفجر فى إذنى ....
لكن بعد لحظات وزوال آثار الصمم عنّى ...
أدركت أنها سماعات الإستريو
أو الصب كما يحلو للبعض تسميتها
لا داعى لذكر أن هذه السماعات تجعلك تشعر
بأن العزف يكون على طبلتى أذنك أنت
وهذا بإعتبار أن السائق يتعامل مع الراكب
كأطرش منذ البدايه ... وهى ثوابت
لا يحق لنا التدخل مع السائق فيها
طبعا فى مثل هذه الحالات غالبا
ما أجعل السائق يغلق ... منعا للحرمانيه
أو ( إن عجزت ) فليخفض الصوتأ .... منعا للصداع
ولكن مالفت نظرى
وجعلنى أتراجع عن هذا
هى كلمات الأغنيه الغريبه جدا
التى صكت مسامعى
والتى كان الأخ السائق يحاول أن يؤنس طريقنا بها
وكانت كالتالى
::
::
::
انا شوفت واحد مهيس متيس ومفيش رجا منة
دماغة بايظة ومراتة فايزة طالبة الطلاق منة
اصحابة صايعة وفلوسة ضايعة على المزاج والكيف
وعلشان دايما متكيف بيمشى فى الشتا مصيف
وبيلبس تقيل فى الصيف
ياعين ياليل
انا شارب 3 ستيلا ويجى 8 كمان ايدى
انا راجل قووى مش قلة ولا يهمنى ولا دة ولا دى
انا عامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قراقيش علشان مبقاش فية حشيش
ثلاثات ثمانيات سبعات بسكوتة علشان الكل يهيص
خلاص مبقاش فية بنى ورجع الاخضر للسوق
ودماغى مبقتش تقولنى ومش تعبان ولا عاوز افوق
مبقتش ارص حجارة ومبقتش الف سجارة
والوقت واللى فات من عمرى بقول علية ياخسـارة
ههههههههههههههههههه
طبعا ... زى ما بنقول
هم يضحك وهم يبكى
:
لكن أن تعيش التجربه حيه ...
فهذا شىء آخر
:
فالأخ السائق .... جعلنى أحشش معه سلبيا
فأنت لم تنسى ذللك المخروط الحشيشى فى فمه
فعلى الرغم من أنى كتمت نفسى بمنديل
إلا أن الدخان كما هو معروف
ملوش كبير .... ودى حقيقه علميه
فى كتاب الحشيش [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و أنفاس
لا داعى لذكر ... أن الأرض بدأت تميد بى
ولكنى ولله الحمد .. كنت لم أصل لحالة السطل بعد
ولهذا قررت أن انزل .... لأبحث عن أى وسيله أخرى
أو حتى أواصل طريقى مشيا على الأقدام ...
ولكن الأوان قد فات
فقد وصلنا لمنزل صديقى
أو للدقه على أول شارعهم
فقد كان احد الأفراح الشِعبيه
منصوبا فى بداية الشارع...
نزلت من التوك توك ... وأعطيت للسائق
أجرته ... وتعمدت أن ألفها على هيئة سيجاره
رمزا لهذه التجربه العجيبه
فتهللت أسارير السائق
وشكرنى ثم انصرف
دخلت إلى الشارع ... ومنزل صديقى
لمن لا يعرفه .... يقع
فى رابع عماره على اليمين وكان لابد من
من المرور بجوار هذا الفرح للوصول للمنزل
كلنا يعرف الأفراح الشعِـــبيه
دى جى + رقص رجال ونساء + مسرح
و إذ بى اسمع اغنيه لا تقل وطنيه عن سابقتها
لتضفى على المشهد طابعا دراميا غير محبب للنفس
فترانى فى هذا المشهد
أسير منطلقاً نحو منزل صديقى
ومن ورائى يهتف المغنى بوطنيه بهذه الكلمات
يا ليلي يا ليلي يا عين
صاحبت صاحب يا ناس وداريت كتير عيبه
وقلت يمكن بكره ينعدل عيبه
باعني قليل الربايه
وعمل معايا حكايه
نسي جميلي معاه
لما اتملي جيــــــــــــبـه
وانا عامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تمام
مش بانجو ولا برشام
مش عايز يا ناس انام عايز اغني عايز اقول
انا فايق مش مسطول
(ونلاحظ هنا تطابق النهايات والسجع بين الكلمات)
كان ليا صاحب زمان
باع وخان وملوش امان
باع يا ناس العيش والملح
بدل فرحي كله بجرح
وانا عامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تمام
مش بانجو ولا برشام
مش عايز ياناس انام
(لاحظوا تكرار الابيات الاولي واسمحولي اقول ابيات مجازا يعني لمعانيها الأصيله...
حِكم ياجماعه حكم ههههههههه )
كنت بعامله زي الأخ
خدني علي وشي طراااااااخ
(والله عنده حق ياجدع)
خان وباع وهنت عليه
وقلت ازاي بتطاوعه ايديه
عايز اغني عايز اقول
انا فايق مش مسطول
وانا عامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تمام
مش بانجو ولا برشام
ده انت طلعت قليل الاصل
(وهنا نلاحظ فقره من الهجاء الارتجالي اللي بيسير علي نهج الفرزدق هل و تعرفوه اكيد لا ههههههههههه ولا انا ههههههههه )
وانت ملكش اساسا اصل
بكره يا صاحبي مسيرك جي
يللي ملكش في غدرك زي
وانا عامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تمام
مش بانجو ولا برشام
مش عايز ياناس انام
عايز اغني عايز اقول
انا فايق مش مسطول
لينتهى بى الحال على سلالم منزل صديقى
طارقاً باب منزله
وبمجرد أن فتح الباب
ورأى التغيرات التى طرأت (علّى )
لمرورى بتلك التجربه
::: قال :::
مالك ... انتى يا بنى !!!!!....
عرفت تعدى م الفرح؟؟؟؟؟ ....
على فكره جارتنا هى العروسه اللى بتتجوز النهارده ... عقبالك
فكان الرد الطبيعى بعد كميه الحشيش التى استنشقتها وسمعتها ...
ما دام العروسه هتتجوز يبقى العريس أكيد هيتجوز!!!!
إلى هنا تنتهى قصتنا أيها القارىء الحشـيــ ... قصدى العزيز
أما الدروس المستفاده من القصه
1 - ما تخرجش م البيت
2 -لو خرجت ما تشاورش لتوكتك أبداً
3 - لو شاورت ... ما يبقاش السواق حشاش
4 - لو كان السواق حشاش بلغ عنه
5 - متصاحبش حد بيته بعيد عنك أو عنده حد هيتجوز فى شارعهم
وفى النهايه
اهدى هذه الكلمات لكل من شعاره فى الحياه
دماغ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] السيف
يا اللى انت يوماتى دماغك لازم تظبطها بحجرين
ما تظبطها بكيلو كفته وقرنين فلفل وخيارتين
اشرب لك شوب لمون ولا برشام ولا افيون
وإلى لقـــاء آخر مع مواقف أُخر
حفظـــكُــم الله من كل شّر
ودمتـــم بكل خير
وانطلقنا على بركة الله ....
وبينما أنا اتابع الطريق ببصرى
إذا بقنبله تنفجر فى إذنى ....
لكن بعد لحظات وزوال آثار الصمم عنّى ...
أدركت أنها سماعات الإستريو
أو الصب كما يحلو للبعض تسميتها
لا داعى لذكر أن هذه السماعات تجعلك تشعر
بأن العزف يكون على طبلتى أذنك أنت
وهذا بإعتبار أن السائق يتعامل مع الراكب
كأطرش منذ البدايه ... وهى ثوابت
لا يحق لنا التدخل مع السائق فيها
طبعا فى مثل هذه الحالات غالبا
ما أجعل السائق يغلق ... منعا للحرمانيه
أو ( إن عجزت ) فليخفض الصوتأ .... منعا للصداع
ولكن مالفت نظرى
وجعلنى أتراجع عن هذا
هى كلمات الأغنيه الغريبه جدا
التى صكت مسامعى
والتى كان الأخ السائق يحاول أن يؤنس طريقنا بها
وكانت كالتالى
::
::
::
انا شوفت واحد مهيس متيس ومفيش رجا منة
دماغة بايظة ومراتة فايزة طالبة الطلاق منة
اصحابة صايعة وفلوسة ضايعة على المزاج والكيف
وعلشان دايما متكيف بيمشى فى الشتا مصيف
وبيلبس تقيل فى الصيف
ياعين ياليل
انا شارب 3 ستيلا ويجى 8 كمان ايدى
انا راجل قووى مش قلة ولا يهمنى ولا دة ولا دى
انا عامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قراقيش علشان مبقاش فية حشيش
ثلاثات ثمانيات سبعات بسكوتة علشان الكل يهيص
خلاص مبقاش فية بنى ورجع الاخضر للسوق
ودماغى مبقتش تقولنى ومش تعبان ولا عاوز افوق
مبقتش ارص حجارة ومبقتش الف سجارة
والوقت واللى فات من عمرى بقول علية ياخسـارة
ههههههههههههههههههه
طبعا ... زى ما بنقول
هم يضحك وهم يبكى
:
لكن أن تعيش التجربه حيه ...
فهذا شىء آخر
:
فالأخ السائق .... جعلنى أحشش معه سلبيا
فأنت لم تنسى ذللك المخروط الحشيشى فى فمه
فعلى الرغم من أنى كتمت نفسى بمنديل
إلا أن الدخان كما هو معروف
ملوش كبير .... ودى حقيقه علميه
فى كتاب الحشيش [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و أنفاس
لا داعى لذكر ... أن الأرض بدأت تميد بى
ولكنى ولله الحمد .. كنت لم أصل لحالة السطل بعد
ولهذا قررت أن انزل .... لأبحث عن أى وسيله أخرى
أو حتى أواصل طريقى مشيا على الأقدام ...
ولكن الأوان قد فات
فقد وصلنا لمنزل صديقى
أو للدقه على أول شارعهم
فقد كان احد الأفراح الشِعبيه
منصوبا فى بداية الشارع...
نزلت من التوك توك ... وأعطيت للسائق
أجرته ... وتعمدت أن ألفها على هيئة سيجاره
رمزا لهذه التجربه العجيبه
فتهللت أسارير السائق
وشكرنى ثم انصرف
دخلت إلى الشارع ... ومنزل صديقى
لمن لا يعرفه .... يقع
فى رابع عماره على اليمين وكان لابد من
من المرور بجوار هذا الفرح للوصول للمنزل
كلنا يعرف الأفراح الشعِـــبيه
دى جى + رقص رجال ونساء + مسرح
و إذ بى اسمع اغنيه لا تقل وطنيه عن سابقتها
لتضفى على المشهد طابعا دراميا غير محبب للنفس
فترانى فى هذا المشهد
أسير منطلقاً نحو منزل صديقى
ومن ورائى يهتف المغنى بوطنيه بهذه الكلمات
يا ليلي يا ليلي يا عين
صاحبت صاحب يا ناس وداريت كتير عيبه
وقلت يمكن بكره ينعدل عيبه
باعني قليل الربايه
وعمل معايا حكايه
نسي جميلي معاه
لما اتملي جيــــــــــــبـه
وانا عامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تمام
مش بانجو ولا برشام
مش عايز يا ناس انام عايز اغني عايز اقول
انا فايق مش مسطول
(ونلاحظ هنا تطابق النهايات والسجع بين الكلمات)
كان ليا صاحب زمان
باع وخان وملوش امان
باع يا ناس العيش والملح
بدل فرحي كله بجرح
وانا عامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تمام
مش بانجو ولا برشام
مش عايز ياناس انام
(لاحظوا تكرار الابيات الاولي واسمحولي اقول ابيات مجازا يعني لمعانيها الأصيله...
حِكم ياجماعه حكم ههههههههه )
كنت بعامله زي الأخ
خدني علي وشي طراااااااخ
(والله عنده حق ياجدع)
خان وباع وهنت عليه
وقلت ازاي بتطاوعه ايديه
عايز اغني عايز اقول
انا فايق مش مسطول
وانا عامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تمام
مش بانجو ولا برشام
ده انت طلعت قليل الاصل
(وهنا نلاحظ فقره من الهجاء الارتجالي اللي بيسير علي نهج الفرزدق هل و تعرفوه اكيد لا ههههههههههه ولا انا ههههههههه )
وانت ملكش اساسا اصل
بكره يا صاحبي مسيرك جي
يللي ملكش في غدرك زي
وانا عامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تمام
مش بانجو ولا برشام
مش عايز ياناس انام
عايز اغني عايز اقول
انا فايق مش مسطول
لينتهى بى الحال على سلالم منزل صديقى
طارقاً باب منزله
وبمجرد أن فتح الباب
ورأى التغيرات التى طرأت (علّى )
لمرورى بتلك التجربه
::: قال :::
مالك ... انتى يا بنى !!!!!....
عرفت تعدى م الفرح؟؟؟؟؟ ....
على فكره جارتنا هى العروسه اللى بتتجوز النهارده ... عقبالك
فكان الرد الطبيعى بعد كميه الحشيش التى استنشقتها وسمعتها ...
ما دام العروسه هتتجوز يبقى العريس أكيد هيتجوز!!!!
إلى هنا تنتهى قصتنا أيها القارىء الحشـيــ ... قصدى العزيز
أما الدروس المستفاده من القصه
1 - ما تخرجش م البيت
2 -لو خرجت ما تشاورش لتوكتك أبداً
3 - لو شاورت ... ما يبقاش السواق حشاش
4 - لو كان السواق حشاش بلغ عنه
5 - متصاحبش حد بيته بعيد عنك أو عنده حد هيتجوز فى شارعهم
وفى النهايه
اهدى هذه الكلمات لكل من شعاره فى الحياه
دماغ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] السيف
يا اللى انت يوماتى دماغك لازم تظبطها بحجرين
ما تظبطها بكيلو كفته وقرنين فلفل وخيارتين
اشرب لك شوب لمون ولا برشام ولا افيون
وإلى لقـــاء آخر مع مواقف أُخر
حفظـــكُــم الله من كل شّر
ودمتـــم بكل خير